إلى السيد الدكتور الحاج محمد مرسى العياط.. وحيد حامد
[image: وحيد حامد] الآن يا حاج مرسى، وحفاظاً على كمال عقلى، دعنى أكن واضحاً وصريحاً معك ومع جماعتك.. وتعال نتأمل الواقع الذى نعيشه الآن. مصر.. رايحة على فين يا حاج مرسى...!! بداية... أذكّر سيادتكم، يا حاج مرسى، بوعودك وأقوالك وأفعالك قبل أن تكون رئيساً وحتى بعد أن أصبحت الرئيس المنتخب.. وإذا لم تسعفك الذاكرة بحكم المشاغل الرئاسية فأرجو أن تكلف أحد مساعديك أو مستشاريك، وهم والحمد لله كثر، بأن يأتى إليك بالتسجيلات المسموعة والمرئية حتى تتأكد أننا لا ندعى عليك بالباطل.. فأنت الذى وعدت بحل مشاكل كثيرة مثل النظافة والمرور والأمن، ووعدت الشعب المطحون بالبناء والرخاء والحرية والعدالة والقضا... المزيد »
الإسلاميون والمعاصرة ....
*الإسلاميون والمعاصرة ....*** * ** ** * * فاشهد لنا يا قلم أننا لن ننمْ أننا لن نقف بين " لا " و " نعم " (أمل دنقل). في اعتقادي ان ما سيحدد ما اذا كان الإسلام السياسي حركة دينية - ثيوقراطية ام حركة سياسية بالمعنى المعاصر للحركات السياسية هو موقف تيارات الاسلام السياسي من الانساق القيمية التي يتعارف المثقفون المعاصرون في المجتمعات المتقدمة على كونها أسس ثقافة التقدم والمعاصرة. لذلك فلا بد من عقد مقابلة بين عددٍ من هذه الانساق القيمية وطرائق تفكير وسلوك أعضاء تيارات الاسلام السياسي. وهذا ما سأحاوله في هذا المقال الذي يحاول مقاربة الاسلام السياسي لعدد من قيم المعاصرة وقيم التقدم. مف... المزيد »
إنتخابات رئاسية كى تحترموا الدستور… وأنفسكم... ( إبراهيم عيسى )
* طبعًا لو كان غير مرسى هو الجالس على مقعد الرئيس كان الإخوان ومؤيدوهم ومنافقوهم وموافقوهم سوف يطالبون بانتخابات رئاسية جديدة بعد إقرار الدستور.*** * من الطبيعى إذن أن الجماعة وأصحابها الذين يتم توزيعهم فى مناصب مكافآت الخدمات الانتخابية سوف يدافعون عن بقاء مرسى لمدته الرئاسية عقب إقرار الدستور الجديد، ويسعى الإخوان إلى تحصين بقاء الرئيس فى قصره عبر مادة فى الدستور يرضى بها ويوافق الجماعةَ عليها بعضُ المشاركين فى اللجنة التأسيسية من المحسوبين على التيار المدنى لأسباب أظن أنها شخصية تمامًا. لكن السؤال: ألم نكن نعرف جميعا أننا ننتخب رئيسا مؤقتا؟ لا يمكن انتخاب رئيس وفقا لإعلان دستو... المزيد »
علاء الاسوانى : هل نحن متحضرون فعلاً؟! 2012-09-04
** * هناك شاب يعمل مع فتاة فى أحد المكاتب فى القاهرة. اضطر الشاب إلى السفر فى مهمة عمل إلى الإسكندرية فاتفق مع زميلته على أن تنتظره تحت المكتب حتى يأخذ منها أوراقاً يحتاج إليها فى مهمته. وقفت الفتاة فى الشارع تنتظر زميلها. فوجئت برجل لا تعرفه يقترب منها ويهمس: ــ إنتى حلوة قوى. ثم بدأ يتحرش بها. مد يده يتحسس جسدها فى وسط الشارع وفى عز النهار. استغاثت الفتاة وحاولت أن تدفع الرجل بعيداً، لكنه استمر فى التحرش بها. وصل زميل الفتاة وشاهد ما يحدث فهجم على المتحرش ليبعده عن زميلته. كان المتحرش أقوى جسدياً من الشاب، فضربه ضرباً مبرحاً أدى إلى كسر أحد ضلوعه وأحدث فى وجهه إصابات بالغة، ثم دف... المزيد »
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق